كٌل المشآعر في غْيآبك تحرّآك َ تصْرخ عَليك من الوَله حيِل [ وينَك ] ! مَقدر علْى بُعدك حَشآ كيفْ فرقآَك هذَي الحْقيقه خلّها فِي [ يقينكَ ] ,’ !