لاحول ولاقوة الا بالله
منظر مؤلم حقا ياليت الشباب يتعظون
وين المتعة في هالمناظر
شباب بعمر الورد فرحوا بقدومهم اهلهم وكبروهم وعلموهم
وهذي النهاية قمة الاستهتار باعمارهم
ما فكر بامه كيف حالها عقبه ولا فكر بابوه كيف يتاثر
ياااربي الى متى والله عورني قلبي عليهم
الله يعوض اهاليهم