عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2012-04-19, 11:08 PM
خالد العمر خالد العمر غير متواجد حالياً
الصادع باالحق سابقا
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 553
جنس العضو: غير محدد
خالد العمر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *السفير* مشاهدة المشاركة
اولا احب ان اقول ان اشاعات الديناصورات وتلك القصص الخرافيه التي صنعها الغرب هذه تسمى اكذوبه وهم من يقوموا بتشكيلها تحت الارض..
اما العصور الجليديه والحجريه اثبتتها الدراسات والبحوث التي قام بها الغرب و ضيعنا علومنا بسبب الغزو الفكري واول مصدر علومنا هو ديننا الحنيف ثم اجتهادات علماء العرب
وصراحه هم تفوقو علينا في العلم والاغرب انهم قامو بسرقة علومنا وترجمتها ونسبها لانفسهم
جميع الدراسات المختصه بعلم المناخ القديم والمناخ الجليدي اثبتت تلك العصور الجليديه
واما بخصوص العصر الحجري فهو عصر واقعي وحصلو على عدة بقايا منها مثل بقايا الدولمن والجروملش اثبتت وجود العصر الحجري وهو عصر لادخل له بالمناخ ..

وهذه ادلة العصر الجليدي تنقسم الى قسمين :
الادله للرواسب الجليديه:
الحجر الجيري (Limestone): يتكون في بحار المياه الدافئة أو المعتدلة.
صخور المتبخرات (Evaporate Rocks): تتكون في المناطق الاستوائية الحارة وفي بحيرات قليلة العمق.
الركام الجليدي (Tillite): يتكون نتيجة لعمليات التعرية الجليدية لذلك فهو يدل على وجود بيئات متجمدة. والركام الجليدي هو نوع من الرواسب ذات فرز ضعيف إذ أنها تتكون من خليط من الفتات الصخري بكل حجومه من الحصى إلى دقائق الطين.
ترسبات الطبقات الحمراء (Red beds): تتكون بصورة رئيسة في المناطق الرطبة والحارة وحيث تساقط الأمطار موسمي. فالحرارة والرطوبة تهيئ الجو المثالي للأكسدة المستمرة بحيث يغير الحديد إلى أكسيده الأحمر.

النوع الثاني: ادلة المتحجرات :
وهذا النوع قائم على تحليل نوعية الصخور ومدى انسجامها مع الجليد واماكن تواجدها واقيمت هذه العمليه في اختبارات معمليه وكذلك وجود متحجرات تم نقلها للمختبرات للكشف عنها واثبتت النتائج ان تلك الانواع من الصخور تتلاءم مع الجليد ودرجات الحراره المنخفضه ووجدت في مناطق استوائيه حاره ..
اليست كل هذه الامور تثبت وجود عصر جليدي

المصادر ..
كتب منوعه عن علم المناخ القديم والعصر الجليدي وجيولجيا الارض قائمه على بحوثات واذا كنا لانصدق هذه البحوث لما وصل العلم والتتطور التكنولوجي على ماهو عليه الان

Duxbury, Alyn C., and Alison B. Duxbury, 1997: (An Introduction to the World's Oceans). Wm. C. Brown Publishers, Fifth Edition, P.504.
2. Hamblin, W.K., and Christiansen E.H., 1998: (Earth's Dynamic Systems). Prentice Hall, New Jersey, Eighth Edition, P.739.
3. Montgomery, C.W., 1997: (Fundamentals of Geology). Wm. C. Brown Publishers, Third Edition, P. 411.
4. Rich, P.V., T.H. Rich, M.A. Fenton and C.L. Fenton, 1996: (The Fossil Book: A Record of Prehistoric Life). Dover Publications, INC. Mineola, New York, P.740.
كل أصحاب هذه الأقوال اساطير الفلسفة في العالم الغربي قديما كالرومان واليونان وحديثا وكذا أساطير فلسفة بلاد المسلمين تلاميذ اولئك
وهذا كله قول لا دليل عليه مجرد فلسفة أمتلئت مناهج بلاد المسلمين من خرافاتهم وهم السبب الأكبر في موجة الألحاد التي غزت كثير من عالمنا المسلم
فهم لا يرون إلا طبيعة محظه وتدرجوا بوضع أقوال لمراحل الطبيعة
فلا يرون مبدعا وخالقا حكيما مدبرا لهذا الكون
ففرق بين العلم الذي نقبله وتقبله العقل وبين الفلسفة حتى ولو كانت المراجع الالاف الكتب
فنحن نستضيئ ونسير وفق منهج رباني في تفكرنا وتصورنا وتلقينا لما يقال لنا
ففي الأرض أمتان
أمة تفقه الكون بفقهها بخالقها وكتاب ربها
وأمة عمياء تسير بلا هدى لا تعرف هدفها في الحياة ولما خلقت ولا مراحل خلق الكون
نحن نحتاج إلى أستخدام عقولنا فيما يرد الينا
ونور القرأن يحرق كل باطل ولا يكفي منا الأعتراف بكتاب ربنا وأنما يتحول إلى منهج فكري عملي لا نتعداه
ولعلي أرشد أحبابي إلى كتابي الصادر حديثا بعنوان(مهلايادعاة الأعجازالعلمي ومعه التحليلات الضائعة للظواهرالكونية)تقديم عضو هيئة كبار العلماء الشيخ صالح الفوزان
وهو لدى مكتبة أبن الجوزي بالرياض وكذا الرشد بحي التعاون