
إجَعل قَلبّك كٱ ٱلوِردُة
وِ لٱ يّۂمك قَدُرك لدُى ٱلٱخٌريّنٌ
فُٱلوِردُة تُحًبّ أنٌ تُعطٌيّ عبّقَۂٱ للجَميّع
لكنٌۂٱ لٱ تُفُرقَ ..
ۂل لجَميّل أم لقَبّيّحً
لطٌيّبّ أم لشّريّر
لظٌٱلم أم لعٱدُل ..
فُقَطٌ إعطٌيّ وِ أذٌۂبّ
وِ إعطٌيّ وِ لٱ تُنٌظٌر ٱلى وِرٱءك !
وِ لٱ تُنٌظٌر ٱلى وِجَۂ منٌ أعطٌيّتُ.. !!