حينَ أملكُ كثيرَ الامْتنان ...
لأسْكبهُ على بساطِ الشّكر فخْراً ...
تراها تكتظّ بالحروفِ الجمّة ...
التي تُبقي عربونَ الوفاء صادقاً وفيّا لكِ
وحتى لو لمْ يُترجمها الحَرفُ سطوراً ...
شكرًا أبا محمد .. ولا تفي لجميل صعنكِ معنا
ستبْقى دعوات أناجي بها الإلهَ لصرْح أخْلاقكِ... بورك مسعاك الله يوفقك أينما كنت . اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا امين.