في هذة الفترة الفوارق الحرارية تلعب دور هام بعد الله سبحانه وتعالى وطالما سواحل غرب
المملكه البروده واعتدال الجو هو المتواجد فأغلب التوقعات عليها راح تكون دون المتوسطه
لازال الضغط المرتفع يؤثر على بلاد مصر وأي انخفاض او تمدد للمنخفض الحراري نشاهد اندفاع للمرتفع نحو تلك المنطقه .
منطقة القرن الأفريقي تفتقد للرطوبه اللازمه
لذلك تبقى التوقعات بمشيئة الله على مناطق محدوده في الداخل وخاصة للمناطق الأقل قيماً في الضغط والاكثر ارتفاعاً في درجات الحرارة
هذا والله اعلم واحكم
