في البداية كان لي تحفظ على تسمية العاصفة الغبارية
ليوم 17 مارس باسم (( عاصفة الشبح ))
لكن عندما رأيت تأثيرها الممتد ( مكانياً وزمانياً )
على عدة دول أعجبتني التسمية
وكان ودي لو سميت ( عاصفة الشبح 1 )
لأنه ربما نشهد أكثر من عاصفة شبح في قادم الأيام
والله تعالى أعلم