اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برق المدى
السلام عليكم ورحمة الله
من يصدق انه وعلى الرغم من شدة الجفاف التام الذي تعيشة مناطقنا منذ 8 اشهر
بفعل انقطاع الأمطار
لازالت هناك دورة للحياة الفطرية ( مياه - حشرات - نباتات - ضفادع - قوارض - طيور - قرود - سباع )
لازالت تقاوم من اجل البقاء ,, والمكان وادي او واديان شمال شرق مكة المكرمة
فلازال الماء عصب الحياة ينساب ويتدفق بمى يسمى ( سرب ) بين صخور الوادي هذا ماشاهدته قبل اسابيع
( مرور سريع )
ولاغرابة في ذلك حيث ان جبال ليان وبني مسعود والحرة قد تلقت كميات كبيرة
من مياه الأمطار العام الماضي ,, الغريب والمحزن ان دور الهيئة العامة لحماية الحياة الفطرية مفقود في تلك المنطقة
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أبو علي
جفاف قوي جداً يصيب المناطق والحيوانات والطيور هي الضحية والله يرحمنا برحمته
اللي يدور الأجر يأتي بسطل أو صحن كبير يملية بالماء ويضعه بالخارج حتى تشرب منه الأنعام ويكون لراعيها أجر عظيم عند الله تعالى
فقد جاء في الصحيحين وغيرهما من روايةأبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: بينما رجل يمشي فاشتد عليه العطش فنزل بئرا فشرب منها ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال: لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي، فملأ خفه ثم أمسكه بفيه ثم رقي فسقى الكلب، فشكر الله له فغفر له، قالوا يا رسول الله: وإن لنا في البهائم أجرا؟ قال: في كل كبد رطبة أجر. وفي حديث آخر في الصحيحين أيضا عن أبي هريرة مرفوعا: بينما كلب يطيف بركية كاد يقتله العطش إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل فنزعت موقها فسقته فغفر لها به.