دُمتُ ابا محمد عطَاءً لا ينضَبُ .. وشعلةَ خير لا تنطفئ
فَـ شكرٌ مِن القَلبِ بالأنغَامِ نرسِلُهُ ، وَ شكرٌ مِن الوِجدَانِ مَصحوبًا بِتحنَانِ ..
أثَابك اللهُ بالحسَنات ، وَ لكُ ندعُو الرحمن بـ " فردَوسٍ " وَحياةٍ بصحبةِ " العدنانِ "
دُمت عطاءً وَ نمَاءً في شبكة البراري