ذكرتني بقصة يابوعبدالعزيز
بيوم من الايام كنا باحد المنتزهات بالشرقية برفقة الوالد رحمه الله والا مروا من عندنا شباب رافعين صوت المسجلة على اغاني وقال واحد من اخواني حسبي الله عليكم يا هالشباب ماتستحون رد الوالد على اخوي وقال ياولدي ادعي لهم بالهداية ولاتتحسب عليهم هدايتهم تنفعنا لعل الله يجعلهم من عباده الصالحين
بقي الموقف مؤثر في نفسي ومن يومها اخذت عهدا على نفسي الا ادعي على احد الا بالهداية فهذا هو المكسب
دمت ودام عطاؤك اخي ومعلمي اباعبدالعزيز