الأنماط هي الأنواء ومواقع الطقس العالميه تعتمد على استقراء التاريخ وهو عادة ما يحصل في أنواءمعينه وتستطلع الواقع وتجمع بينهما وتبني التوقعات
ومن يستخف بمواقع الطقس العالميه فهو جاهل ومن يعتمد عليها فهو واهم
وعلى الجميع عدم الأخذ بالأنواء بالمطلق وعدم الاعتماد على المواقع بالمطلق
لان في هذا وذاك شبهه ..
ولدينا في هذا المنتدى قله وهم من يأخذون من هذا وذاك ويضيفون اليه
خبرتهم في معرفة نوع الهواء وتأثيره والرطوبة ومقياس الضغط الجوي
البدائي او الحديث والتذبذب في الحراره والرطوبة ويرسمون توقعاتهم
مع تذكرهم الدائم بمشيئة الخالق القدير.. وهم أحرى من يستمع اليه.