اتمنى من احد المتابعين ان يقوم بأخذ بعض المشاركات
وعرضها على هيئة كبار العلماء اوبعض المشايخ في مركز الافتاء
ويأتينا بفتواهم ورأيهم حفظهم الله جميعا وكثر الله من امثالهم
لكي يكون النقاش اكثر منفعه
لأنه حسب المعتقدات القديمه كانوا يصفون كل حاله بطالعها
مثلا الثريا كانوا يقولون مطرها (رشاش) إذا صادفت حالة عدم استقرار طبعا
وإذا ماصادف قالوا الثريا ماصلحت وحالة الجوزاء يصفونها بأم الصراقع
والسماك وضربته وايضا الذبح لغير الله وغيرها من المعتقدات التي لااريد ان اذكرها
وهذا كان فيها الاصل وبعدها اتاهم العلم وعرفوا ان المطر ليس من عند النجم
وعرفو ان هذا القول لايجوز والحمدلله وخاصة البحاره اهل السواحل
بحيث الحساب عند البدو يختلف
ولكن الان أخذت (بضم همزة الألف ) من هذا الحساب الطوالع
فصار هناك طالعا من النجوم ونمطا من الانماط
هنا نجد الاختلاف عن السابق فالطوالع موجوده لكن الانماط للأسف ليس لها ثبات حتى الان ربما يختلف الحكم والله اعلم
(فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43)