
2012-01-15, 12:35 PM
|
محلل طقس وعضو فريق عواصف الغربية
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: في أرض الله الواسعة
المشاركات: 1,917
جنس العضو: ذكر
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحناكيه
قبل قليل سمعت النشره الجويه من عقيل العقيل يقول تستمر الكتله الهوائيه البارده حتى يوم غدا وبعد غدا ترتفع تردات الحراره الى خمس درجات
|
واضح من الميدان وهذا ماذكرته صباح اليوم والله أعلم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلطان العاشر
السلام عليكم جميعا
وصباحكم عسل وكوب حليب صاخن بالزنجبيل حتى يدفيكم مع البرد
اليوم بدأت الصبا تهب من جديد بعد إنقطاع وبإذن الله تعالى بشرى لخير قادم نسأل الله أن يجعل لنا منه نصيبا وافرا سنتابع الأيام القادمة ولكل حادث حديث
على كل حال نتيجة لذلك ربما تبدأ درجات الحرارة بالإرتفاع من يوم غد
</B></I>
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاريء السحاب
بوادر استقرار طويل تلوح بالافق ..حيث ان اشهر نوفمبر وديسمبر ويناير تكون بعد مشيئه الله غزيرة الامطار ع الغربيه ولكن الواقع هذه السنه جافه والله يعين .... برررررررررررد وجفاااااااااااااااااااااااف واستقراااااااااااااااااار
|
أخي لاتستعجل فالأعوام تختلف ولانقيسها ببعض ولا نقارن بين الأعوام المختلفه ولكن المقارنة تكون بين الأعوام المتشابهه وذلك لتشابهها في الخصائص والصفات مع الوضع في الحسبان أن هناك أعوام شواذ سواء من حيث غزارة الأمطار أو من حيث قلتها وهي نادرة
واعلم أن الله ما أحرمنا من شي إلا وعوضنا بخير منه
حيث أن أمطار الأعوام الجافة في بدايتها تأتي أحيانا في فترات آخرها فلذلك نحن أمام معادلة خذها مني ودعك من المواقع
ودائما ما أركز عليها وهي الفوارق الحرارية
حيث لدينا في كل عام فوارق حرارية عن طريق شيئين
إما دخول الشتاء على الصيف أو دخول الصيف على الشتاء فتجد الأولى تستفيد منها أكثرالسواحل ومنها الحجاز والأخرى يستفيد منها أكثر الداخل والشرق نجد والشرقية لأسباب لايسع المجال لذكرها
وضعف إحداهما على منطقة قد يقوي الأخرى على نفس المنطقة
صحيح الحجاز لم يستفيد من الوضعية الأولى ولكن هذا مايقوي حضوضها في الوضعية الثانية والله أعلم لذك دائما ما أركز على هذه الفوارق
وفي أغلب الأعوام هذا مبشر بالإستفادة من الوضعية الثانية المسببه للفوارق الحرارية
فلذلك نحن نستبشر مادام فيها مايبشر وإن لم تحصل فهذا أمر نادر ويعتبر من السنوات الشواذ والتي أسأل الله ألا تكون كذلك

|