[الشيخ قوقل]

وكان من ضمن المشاركين والحضور والذين انظمّموا بجوار السيارات المعروضة : الحملة التعريفيّة المتنقلة للمعهد الصناعي الثانوي ببريدة
فلعل حضورهم اصطياد بالماء الصافي وقد ساعدناهم على هذه الحملة بتوفير كل ما يحثّهم على التعريف
أسأل الله أن يعينهم على تقديم كلك ما يرتقي بهذه الصناعات وتطوّرها



صورة للأخ الفاضل ابا سليمان الشلاش مع الأخ \ الدخيّل الذي لم يظهر بالصورة
لهم مني كل الحب والاحترام



كذلك لا أنسى جهود ابا ضيف \ اليوسف وعمدة الفريق اللذان بذلا قصارى جهدهما بمتابعة عمّال النظافة وكل ما تتطلّبه الروضة لتقديم أدوات النظافة وقد رأيته بأم عيني عندما أزاحا الأحجار الكبيرة التي تعيق حركة السيارات بالاضافة إلى إماطة الأذى في الطرقات من أكياس بلاستيكيّة وعلب ونفايات النظافة من الإيمان وإن دل ذلك دل على إيمانهما ووطنيتهما الطيبة تطبيق لعملهما وتمشي بقول النبي المصطفى فقد روى الترمذي عن سعدٍ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلَّم قال : ((إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ يُحِبُّ الطَّيِّبَ نَظِيفٌ يُحِبُّ النَّظَافَةَ كَرِيمٌ يُحِبُّ الْكَرَمَ جَوَادٌ يُحِبُّ الْجُودَ فَنَظِّفُوا أَفْنِيَتَكُمْ وَلا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ)) . وقد روى لي اليوسف أن محافظ الشماسيّة اتصل به وشكره على كل ما قدّموه



وهذه صورة لعمدة الفريق الأخ الفاضل \ مجمد بن عبد الله السلامة حال إدارته وتوجيه أحد عمّال النظافة فلله در الطيبين وأعمالهم الخيرة



ومن ضمن أدوات النظافة هذا الصهريج الذي وفراه الإخوة الكرام لرش الطريق الصحراوي المار بالسيارات التراثيّة وللمعلوميّة أن الجمهور زحموا المكان بالإضافة إلى الشباب المتهوّرين بسياراتهم .......... فكانت المياه مهدّءة للغبار المتطاير
هنا صورة للأخ الفاضل \ ابو تركي الغيث حال رش الطريق ويتّضح على محياه كل الأنس والفرحة لهذا العمل المجيد




وعندما جن علينا الليل عرضوا فكرة المشور بالقصدير على النار وقد جلبت اللحم وكل ما يحتاجه الذوق فكانت هذه الصورة ولله الحمد في السراء والضراء







انتهى الموضوع ولكم مني كل القدر والاحترام وأعتذر إن أخفقت في في الطرح