الحالة الماضية التي لم تستفد منها جدة والقطاع الأوسط من الساحل الغربي بشكل عام
في الحقيقة الإستفادة منها كان كبير في توافرعناصر مناخية أخرى كانت مفقودة أو بشكل آخر إنزياح العامل السلبي ( الأزوري ) عنها وأصبحت قابلية الإستفادة من الحالة القادمة بحول الله وقوته أفضل من ذي قبل
وما نشاهدة من سحب متوسطة تتكون يومياً إلى دليل على تلك القابلية
ونسأل الله أن يستمر تحسن تلك العوامل - وخاصة منخفض السودان - حتى النزول المرتقب للمنخفض الجوي يوم 24/12 ونرى تصادم جميل ينتج عنه سقيا رحمة لا سقيا عذاب إنه على كل شيئ قدير