بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت متواعد مع رفيق الدرب بو عماد لأخذ جولة صمانية شرقية
ولكن بعد صلاة فجر الخميس حصل ظرف طاريء لأبو عماد ولم يستطع الذهاب معي
فعندها تحيرت أذهب أو لا أذهب
وفكرت في البحث عن أحد يرافقني في هذه الرحلة
ولكن أين أجده
والوقت بعد الفجر مشكل نوعا ما
لأن اللي ناوي يروح أكيد إنه راح
واللي مانوى هذا مافيه حيلة
وفيه شخص ناوي ولكن ماعنده موتر يزبن
( وهذا ياليتني أدري عنه أو يدري عني )
وفيه منه ناوي لكنه مثلي مالقى رفيق يخاويه
( وهذا ياليتني أدري عنه أو يدري عني ) وفكرت وفكرت وأخيرا توكلت على الله ثم توجهت لمحل كبدة تركي على كيف كيفك
وأخذت منه اثنين سندويش كبدة سفري
وبعدها رحت لمحل آخر عنده شاي على الكيوف
أخذت منه كوبين شاي واحد سادة والثاني بالنعناع عني وبالنيابة عن رفيقي بو عماد
ثم انطلقت متوجها للديار الصمانية وابتدأت دخولي للصمان بعد ما تعديت شوية ومن ثم تعديت ملف أم عقلا ( الشملول) لفيت يمين باتجاه الشرق مع المسحية التي تنتهي بفيضة شقران وقبل الوصول إلى شقران حبيت أحذر إخواني الكشاتة من هذه المصيدة للي لاينتبه لها
وهي هذا الجرف الواضح في هذه الصورة
1

2
وهذه لقطة وحيدة لفيضة شقران
3
ولقطة لفيضة أخرى

4

5
واللقطات القادمة لأم المصران

6
7

8
9
10
11
12
واللقطات القادمة لرديفة أم المصران

13

14
وهذه فيضة أخرى

16
17
وهذه لقطات مؤسفة ومضيقة للصدر للفيضة المحروقة

18
وهنا آثار الحريق واضحة ومؤثرة

19
20

يتبع