نكمل على بركة الله الاسمتاع بتصوير هذه الأجواء الاستثنائية الوادي الجارف الذي قطع علينا الطريق إلى نخل والمعاول حيث الأمطار الغزيرة وقد أجبرنا الوادي لسلوط طريق آخر بعيد وذلك للسلامة طبعا لقطات ختامية من هنا وهناك للأجواء الساحرة ختاما تقبلوا تحيات أخيكم أبو بلقيس وترقبوا الجزء الثاني بمشيئة الله