الحقيقه خبيرنا خالد العوض
ان البعض عندما نذكر هذه المقارنه ياخذ في نفسه
رغم ان الواقع الحالي يعيد نفس النمط للعام الماضي في كل شيء
باستثناء حالات بحر العرب والتي لم نستفد منها واستفاد منها اشقاءنا في عمان
ساستطرد بعد التشابه
امطار بلاد الشام وتركيا وقلة الامطار وهذا حدث العام الماضي
العام حصلت فيضانات على تونس وتكررت هذا العام
العام نزولات شرقيه بسبب نشاط السيبيري وتكررت هذا العام
برودة على الوسطى والشرقيه والغربيه الى الان اجواءها دافئة
امطار البحر وبور سودان التي تفضلت انت بذكرها
ارتفاع حرارة البحرة في نفس النطاق
حالات غير معتبره اثرت على الشماليه والشرقيه وتكررت هذا العام
العام الماضي منخفض عميق تسبب في فيضانات
ورمى بالثلوج على المغرب في اخر نوفمبر والتوقعات تلمح بهذا المنخفض
في النهاية اكتوبر هو اكتوبر العام الماضي
ونوفمبر حتى الان نفس النمط يعيده برودة على الوسطى ودفء على الغربيه
وانحصار الحرارى على منطقة البحر الاحمر
الى حد هذا تاريخ اليوم نفس النمط يتكرر
باستثناء احداث بحر العرب