نكمل على بركة الله جانب من أمطار فنجا الغزيرة ثم توجهنا بعدها إلى طريق الأنصب مسقط وكان هذا المشهد الرهيب أمامنا ولكن لا توجد طريق لهذه الخيرات تكاثف السحب مرة أخرى وتكونت هذه الخلية الرهيبة الضخمة جهة الأنصب للتقرير بقية