و إن مَرّ ليلي . . شآيل طيوف و آحبآب صَدّيت وَجهي ؛ خوف مـآ يذكروني ~ مـآ آقسى من آوجآع الزمَن غير ( غيَّآب لآمَرَّوا عيوني عبث . . و آنكَروني ! )