وهنا شذوذ الرياح للفتره ما بين 27 سبتمبر و 1 اكتوبر ولاحظ التشابك لخطوط التبريد ما بين القرن الافريقي حتى المناطق الداخليه للمملكه وهذا مؤشر ولله الحمد رائع لانه كما تلاحظون في التحديث السابق للفتره ما بين 22 و 26 سبتمبر كان هناك سيطرة مرتفع على مناطق شرق السودان واثيوبيا وهذا بأمر الله كان يعتبر مصد للتمدد لذى الحمد لله العوامل الايجابيه اكثر من رائعه واي نزول علوي بمشيئة الله لن يجد مجابهه قوي من مرتفع قوي لان التبريد اصبح جاذب قوي للمنخفضات السودانيه برطوبتها وبخار الماء الذي يتضح جليا في الرياض مثلا حيث السماء بيضاء جدا ولله الحمد وطريق ممهد للمنخفضات العلويه والله اعلم
الفتره ما بين 22 و 26 سبتمبر

التحديث الاخير