[SIZE=ما زال أإبي يعلمني من دروؤس الحياه]
يّرعَبنِيْ ذَاك الفُقِد :
عَندمآ تَجِتآحنيْ تِلكْ الأفِكآر القآتِله بِ أنيْ سَ اُفآرِقْ مَنِ أحبَبتهُم ..!
أشعُر بِرغَبةٍ كَبِيرَه أنْ أعَيشْ [ وُحيِدَاً فيِ مِنفىَ ]
ليِسَ هذآ لأنيْ مُتشآئِم ,،/ ولكن ..!
.
.
أرَغبُ العِيشَ وحُيِدَ : حتّى لآ اُحَب ولآ اُفآرِقْ ..
لقَد أنهَكْ قلّبيْ توديَع أولئِكْ آلذّينْ يِأتونَه زآئريَن ..!
.
.
ثُم مآ يلِبَث أنْ يتِعلّق بهُم فَ يِرحَلون و يِترَكوُنه وُرآئهُم يتِجرّع طّعمْ الحِرمآن ..!
و حتّى يِديْ سئَمتْ مِن تَلويُحهآ , وهيْ تودّعُهم وآحِداً تِلوُ الآخَر ..!
[/SIZE]