السلام عليكم ورحمة الله ,,
الله يغيثنا بالغيث العميم ..
حتى مانشوف الشمش والسماء كنها حديدة وحدة والمطر مايفصل بدون هدم ولا غرق
حتى مايدري الواحد وين يروح وين يجي ذاك شعيب سايل وهذاك وادي يغص بسيله
مثل ماصار في 1417 في الغربية ,, يوم جاء الأسبوع الثاني من تواصل المطر وبعد ما خرت اسقف البيوت
بدأ الناس يتمنون ان يروا الشمس ويتوقف المطر وبعد الامر بصلاة الأستسقاء
صلوا صلاة الأستسقاء عدد قليل جداً في الغربية
وكثير منهم يدعون بتوقف المطر
رغم ان الخطيب يدعوا بالغيث
ولا زمان يوم كانوا ابائنا واجدادنا في سهل ركبة واحد من كثر المطر والبرد
مسوي له لحاف مثل العيبه وداخل فيها من شدة البرد والمطر
,, ثم توقف المطر في فترة من فترات الليل الممطرة ,, ونادوه انه يطلع ويتدفا من النار اشعلوها
قام وناظر من فتحة من فتحات بيت الشعر جهة المنشا غرب ,, والا البرق يبرق
قال بإمتعاض لانه يتمنى الدفا وتوقف المطر قال ( عانه يلمض )
يعني اشوفه يلمض مثل اخراج الحيه للسانها
ولا واحد ثاني من كثر المطر بسهل ركبه بالليل برقت ورعدت سحابة صاح بأعلى صوته لهله وجيرانه
( طفوا السرج )
يعني طفوها حتى ماتجيهم على خيامهم ,, الله يغفر لهم
صورة للذكرى ,, التقطتها في 29 صفر 1431
تقريباً في 23 2 2010
سحابة ممطرة وبرقت في الحرة حول طريق مدركة رهاط