بارك الله فيكم
أختي الفاضلة
المشرفة القديرة
ام الدانه
على نقل هذه الأحاسيس عن لوعة الفراق والمفارق
وتقبلي مروري
ومن وجهة نظري الشخصية .... ليس كل مفارق يتصف بالغدر أو الخيانه فالظروف أحيانا تكون أقوى منا بقدر من الله وليس علينا إلا التسليم لأمر الله والأمل حادينا لعودة جريان المياه في ما انقطع إلى مجاريها مع كل من أحببناهم لله وفي الله