انا معك بهذا الرأي عمر الانسان يبدأ من حيث شاء هو ذلك فالعطاء لايتوقف لمجرد مرور الايام والاعوام الا على من اثقله المرض
حتى بعض الامراض المفروض لانستسلم لها لنكسب انفسنا صفة العجز
اعرف شيخا فاضلا تجاوز عمره التسعين ولايزال يرفض السنين ويقود سيارته من الدمام الى الجبيل لوحده ويثقف نفسه بكتب الادب والشعب فحين تجالسه تجد في كلامه تفاؤلا لاتجده بمن هم في العشرينات -- فلله دره
أظن انه من الظروري اضافه فن تعلم الحياة الى مناهجنا الدراسيه
وأنا أؤيدك الرأي اخي الواثق بالله
بارك الله عطاءك وجزاك بما نقلت