لم اصدق صعودهم المزعوم الى سطح القمر لسببين:
1- القمر له جاذبية وان قلت عن جاذبية الارض وهم حين يطلقون قمر صناعيا مهما قل شأنه يكون حظور الموظفين والفنيين فيه عند ساعة الاطلاق بالعشرات ان لم يكونوا بالمئات كل على ثغر فالعملية ليست سهلة وانظر اليهم عندما يبدأ العد التنازلي للإطلاق تجد الكل منهم مشغول بما أمامه من شاشة وما على طاولته من مخطط الكل يرقب عملية الاطلاق بتوتر شديد *فكيف تهبط مركبة فضائية تعج بالبشر من النصارى الذين هم احرص الناس على حياة على كوكب مجهول تماماً ثم تقلع منه بكل يسروسهولة وكأنها في نزهة بلا منصات اطلاق ولا موظفين ولا مشرفين ولا فنيين يتولون عملية الاطلاق
2- هذه الكذبة مضى عليه اكثر من اربعين سنة ولم يحاولوا اعادة التمثيلية مرة اخرى لانها ستكون مفضوحة، أيعقل ان لا يوجد في سطح القمر مايدعوا للعودة الية مرة اخرى مع كل هذا التطور التقني الهائل أليس اقلاعهم الان ايسر وأسهل من ذي قبل لم لم يعيدوا المجد السابق ويروا العالم كله انهم اسياد الفضاء كما يزعمون *