في ظل التغيرات التي طرت ولربما أيضاً ستطري مستقبلاً على العالم بأسره بعد مشيئة الله نظن أننا موعودن بالخير الوفير وان شاءالله لانجد توقعاً من أحدكم إلا واسأل العزيز المقتدر أن يصادق على توقعاته وأن يثلج صدوركم ويمدكم بكمال الصحة وتمام العافية .