قال تعالى في سورة النحل : (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) .
وروى مسلم عن حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "خلق الله عز وجل آدم على صورته . طوله ستون ذراعا . فلما خلقه قال : اذهب فسلم على أولئك النفر . وهم نفر من الملائكة جلوس . فاستمع ما يجيبونك . فإنها تحيتك وتحية ذريتك . قال فذهب فقال : السلام عليكم . فقالوا : السلام عليك ورحمة الله . قال فزادوه : ورحمة الله . قال فكل من يدخل الجنة على صورة آدم . وطوله ستون ذراعا . فلم يزل الخلق ينقص بعده حتى الآن".
ولإستيعاب المسألة هذه صورة تقربيية للطول
فهل وسائل النقل في عهد آدم عليه السلام مثل الخيل والبغال والحمير هي التي نراها الآن ؟
أرجو الإجابة بهدوء