الحمدلله الشكر لله تعالى على حياة الأتقياء الطائعين لله تعالى حتى و إن ضاقت عليهم الأرض بما رحبت تجدونهم لا يضيقون و لا يحزنون و لا يصيبهم الجزع لأنهم يعلمون أن الحياة الحقيقة في دار وجوه يومئذ ناظره إلى ربها ناظره