عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 2011-06-11, 10:32 PM
خالد العمر خالد العمر غير متواجد حالياً
الصادع باالحق سابقا
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 553
جنس العضو: غير محدد
خالد العمر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق بالله مشاهدة المشاركة
2 - قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس : ( تدري أين تذهب ) . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : ( فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فتستأذن فيؤذن لها ، ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها ، وتستأذن فلا يؤذن لها ، يقال لها : ارجعي من حيث جئت ، فتطلع من مغربها ، فذلك قوله تعالى : والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ) .
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3199
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

--------------------------------------------------------------------------------

3 - كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس ، فقال : ( يا أبا ذر ، أتدري أين تغرب الشمس ) . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : ( فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فذلك قوله تعالى : { والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم } )
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4802
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

--------------------------------------------------------------------------------

4 - كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس ، قال : يا أبا ذر ! أتدري أين تغرب الشمس ، قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش عند ربها وتستأذن فيؤذن لها ، ويوشك أن تستأذن فلا يؤذن لها حتى تستشفع ، فإذا طال عليها قيل لها : اطلعي مكانك ، فذلك قوله تعالى : ? والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ?
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 4/240
خلاصة حكم المحدث: صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث الأعمش


هنا يتبين بالدليل الصحيح والصريح أن الشمس باقية حتى قيام الساعة حيث تؤمر بالرجوع لتطلع من المغرب وحينها لا تقبل توبة التائب لأنها النهاية الحتمية لهذه الدنيا
أخي تحية لك أخي على أستدلاك من المصادر بهذه الأدلة النبوية ولكن أخي أظنك تتفق معي أننا في عصر نجيد فيه أستناط الأددلة ولكننا لا نستطيع توضيفها ومقارعة الخلق بالحجة والنزول معهم بمستوى علومهم وأفهامهم
ولذلك قل من يرتاد هذه الميادين
فلو تاملنا بإمامنا المجدد محمد بن عبدالوهاب نجده مجيد لشبهات بني زمانه عارف بإسرارها ولذا دمغها بالدليل والحجة ولم يكن في عزلة عن مجتمعه وكانه يعيش ببرج عالي
أو في حالة عداء مع مجتمعه وإنما بحب وشفقه ومحبه للخير لجميع الخلق
وكذا من قبله علماء السلف وها هو الجبل شيخ الأسلام أبن تيمية كيف قارع الفلاسفة والمناطقه بالحجة والبيان والعقل السليم فلست جديدا بهذا الميدان فلقد ألف أبن القيم كتابا أكثر من عشرين مجلدا (درء تعارض العقل والنقل) وكذا تلميذه أبن القيم خاصة بكتابه مفتاح دار السعادة
فوالله ما كان لي أن أخوض بهذا الميدان لولا توفيق الله وتتلمذي على منهج أبن تيمية وأبن القيم
والتي حري بكل مسلم أن يراجعها خاصة في هذا العصر الذي كثر به الجدال العقلي


التعديل الأخير تم بواسطة خالد العمر ; 2011-06-11 الساعة 11:20 PM