2 - قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس : ( تدري أين تذهب ) . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : ( فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فتستأذن فيؤذن لها ، ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها ، وتستأذن فلا يؤذن لها ، يقال لها : ارجعي من حيث جئت ، فتطلع من مغربها ، فذلك قوله تعالى : والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ) .
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3199
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
3 - كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس ، فقال : ( يا أبا ذر ، أتدري أين تغرب الشمس ) . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : ( فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فذلك قوله تعالى : { والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم } )
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4802
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
4 - كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس ، قال : يا أبا ذر ! أتدري أين تغرب الشمس ، قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش عند ربها وتستأذن فيؤذن لها ، ويوشك أن تستأذن فلا يؤذن لها حتى تستشفع ، فإذا طال عليها قيل لها : اطلعي مكانك ، فذلك قوله تعالى : ? والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ?
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 4/240
خلاصة حكم المحدث: صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث الأعمش
هنا يتبين بالدليل الصحيح والصريح أن الشمس باقية حتى قيام الساعة حيث تؤمر بالرجوع لتطلع من المغرب وحينها لا تقبل توبة التائب لأنها النهاية الحتمية لهذه الدنيا