بمشيئة الله تعالى غدا آخر أيام
" المؤخر " الذراع الأول
والله أعلم
ويوم الجمعة بمشيئة الله تعالى
" أول أيام " الرشاء " الذراع الثاني"
ورغم يقيننا وإعتقادنا الجازم ولله الحمد أن الأمطار من عند الباري
عز وجل ومن الخمس الغيبيات التي لا يعلمها إلا الله تعالى
إلا أن هذا الأمر لا يمنع ولله الحمد وحسب رأي وفتوى أهل العلم
من الإستئناس والإستبشار بالتوقعات المبنية على أسس علمية وتحليل
صور الأقمار ودراسة الخرائط الجوية
أو ذكر ما تم تناقله عبر مئات السنين من أهل الخبرة والسبر والمتابعة
مع تعلق القلب بالله عز وجل دون هذه الأسباب
وجعلها فقط كما ذكرنا سابقا
وعلى ذلك نقول أن
طالع " الرشاء "
بمشيئة الله تعالى يتميز بغزارة الأمطار
إذا كتب الباري عز وجل فيه ذلك فهو
" غزير إن أمطر " بإذن الله تعالى
وفي المقابل مرت سنوات
" لم ينزل فيه مطر يذكر " بأمر الله تعالى
والخلاصة
نسأل الله الغيث المبارك والرحمة من عنده جلت قدرته في " الرشاء "
أوفي غيره من الطوالع بمشيئة الله تعالى
اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا يا مغيث
والله أعلم وأحكم
وصلى الله على محمد وآله وصحبه