ابرز نقاط ماذكره خبيرنا خالد العوض :
اولاً اثر المنخفضات الخماسينيه على الرياح
في أفريقيا وحال المرتفع الازوري بعد تشكل المنخفضات الخماسينيه
ولعل الصورة ابلغ من الكلام

ما هي افضل المواسم التي كانت فيه المنخفضات الخماسينية
فعاله
الجواب اعتقد أن ربيع 1982 كان نموذج إيجابي لها
صورة

بعد تحولها إلى منخفضات عميقة
فأنه في الغالب تتجنب ركوب مياه البحر المتوسط الذي يتحول في هذه الفتره من العام إلى جدار ذا ضغط مرتفع يحول دون أنحراف المنخفضات شمال وشمال شرق إلا بعد عبور المياه من الجهه الجنوبية
ليكون بهذه الطريقة بعد ذلك

لماذا تستفيد مصر
وتكون السحب بشكل مستقيم على طول البحر الاحمر في بعض السنوات
الجواب هو ضعف الرياح الغربية الماحقة وهي الصادره من المرتفع الازوري
والذي يتدفق عبر صحراء أفريقيا ويقطع مسافات طويلة تضعف معه الرطوبه قبل وصولها لنا
لذلك نحتاج محطة تعزيز للرطوبه وسط أفريقيا وهذا يحدث
في هذه الاحوال في بعض السنوات
صورة أخرى

نموذج اخر

نستخلص أن ضعف الازوري هو الضمان المناسب
بأمرالله لنشاط السحب غرب وشمال غرب البلاد
وفي مثلث حائل القصيم المدينة المنورة
وهذا يحدث في فترة الخماسينيات
في بعض السنوات ولعل هناك رابط بين نشاطه ونشاط ظاهرة
النينيو
بحيث تكون منخفضات رطبه
وهذه وجهة نظر
صورة لحاله من أندر الحالات التي مرت بغرب وشمال غرب البلاد
وفي القصيم وحائل
وسال وادي الرمه سيلته العظيمه
صورة مع التحية
