ولله الحمد بعد جولة ميدانية سريعة في حرمة والمجمعة إلى مخرج
المجمعة جوي على السريع الأجواء خيالية بكل المقاييس
من فضل الله تعالى ديم " رافض " يعني خفيف جدا ورياح جنوبية
باردة ودرجة الحرارة " 12 " درجة مئوية " من ليالي الشتاء"
في أول أيام " الذراع الأول " المؤخر " سبحان الله "
المثاعب تصب على خفيف والشوارع تمشي والحقيقة أنها من الليالي
التي نحتاج فيها إلى شاعر يصفها لنا أو رساما يرسمها بلوحة فنية
فالحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله
على تتابع نعمه وأفضاله التي لا تعد ولا تحصى
اللهم زد وبارك اللهم أغثنا يا مغيث