عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2011-04-08, 02:48 AM
الصورة الرمزية ريان عبدالله
ريان عبدالله ريان عبدالله غير متواجد حالياً
عضو متميـز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: جــدة / الــطائف
المشاركات: 5,218
جنس العضو: ذكر
ريان عبدالله is on a distinguished road
افتراضي

سنن النسائي
ألف النسائي كتاب السنن الكبرى ، وجمع فيه الصحيح ، والحسن ، وما يقاربه ، ثم اختصره
في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات ، والأبواب الفقهية .
قال بعض العلماء : إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين ؛ لأنها أقل السنن ضعيفًا .
وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه مسلمًا به ،
ففيها الصحيح ، والضعيف ، والحسن ، والضعيف فيها قليل .
تأليف :
أبو عبد الرحمن أحمد بن على بن شعيب بن على بن سنان بن البحر الخراساني
ولد في مدينة نساء سنة 215هـ، وحفظ القرآن صغيرًا، ولما بلغ ارتحل في طلب العلم،
واختلفوا في موطن دفنه : فقالوا : بين الصفا والمروة ، وقيل : بالرملة بفلسطين ،
وقيل: بيت المقدس . وكانت وفاته سنة 303هـ . وكان رحمه الله فَقِيهًا ، ورعًا ،
قال الدراقطني : كان النَّسَائي أفقهَ مشايخِ مصر، وكان شافعيَ المذهب.

بلد المنشأ: نساء
تاريخ المولد: 215 هـ
تاريخ الوفاة: 303هـ

فصول الكتاب
كتاب الطهارة
كتاب المياه
كتاب الحيض والاستحاضة
كتاب الغسل والتيمم
كتاب الصلاة
كتاب المواقيت
كتاب الأذان
كتاب المساجد
كتاب القبلة
كتاب الإمامة
كتاب الافتتاح
كتاب التطبيق
كتاب السهو
كتاب الجمعة
كتاب تقصير الصلاة فى السفر
كتاب الكسوف
كتاب الاستسقاء
كتاب صلاة الخوف
كتاب صلاة العيدين
كتاب قيام الليل وتطوع النهار
كتاب الجنائز
كتاب الصيام
كتاب الزكاة
كتاب مناسك الحج
كتاب الجهاد
كتاب النكاح
كتاب الطلاق
كتاب الخيل
كتاب الاحباس
كتاب الوصايا
كتاب النحل
كتاب الهبة
كتاب الرقبى
كتاب العمرى
كتاب الأيمان والنذور
كتاب المزارعة
كتاب عشرة النساء
كتاب تحريم الدم
كتاب قسم الفىء
كتاب البيعة
كتاب العقيقة
كتاب الفرع والعتيرة
كتاب الصيد والذبائح
كتاب الضحايا
كتاب البيوع
كتاب القسامة
كتاب قطع السارق
كتاب الإيمان وشرائعه
كتاب الزينة من السنن
كتاب آداب القضاة
كتاب الاستعاذة
كتاب الأشربة

سنن ابن ماجه
من أَجَلِّ كتبه ، وأعظمها وأبقاها على الزمان ، وبها عرف واشتهر ، وقد رتبها على الكتب والأبواب ،
وقد اختلف العلماء حول منزلتها من كتب السنة.
و قد أحسن وأجاد حينما بدأ كتابه بباب اتباع سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
وساق فيه الأحاديث الدالة على حجية السنة ، ووجوب اتباعها والعمل بها .
وسنن ابن ماجه منها : الصحيح ، والحسن ، و الضعيف ، بل والمنكر والموضوع على قلة .
ومهما يكن من شيء، فالأحاديث الموضوعة قليلة بالنسبة إلى جملة أحاديث الكتاب ،
التي تزيد عن أربعة آلاف حديث ، فهي لم تَغُضَّ من قيمة الكتاب ،
وسنن ابن ماجه أصل من أصول السنة ، وينبوع من ينابيعها .

تأليف :
أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه الربعي القزويني
نشأ محبًا للعلم، شغوفًا بالحديث، وارتحل إلى مكة ، والعراق ، الشام ، ومصر ، وسمع من شيوخها ،
فسمع من أصحاب مالك ، والليث بن سعد ، وسمع من أبي بكر بن أبي شيبة،
وكان ذا علم ، وفقه، وفضل ، وتُوفِّىَ رحمه الله تعالى في 273هـ.

بلد المنشأ: قزوين
تاريخ المولد: 209
تاريخ الوفاة: 273

فصول الكتاب
كتاب المقدمة
كتاب الطهارة وسننها
كتاب الصلاة
كتاب الأذان والسنة فيها
كتاب المساجد والجماعات
كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها
كتاب الجنائز
كتاب الصيام
كتاب الزكاة
كتاب النكاح
كتاب الطلاق
كتاب الكفارات
كتاب التجارات
كتاب الأحكام
كتاب الهبات
كتاب الصدقات
كتاب الرهون
كتاب الشفعة
كتاب اللقطة
كتاب العتق
كتاب الحدود
كتاب الديات
كتاب الوصايا
كتاب الفرائض
كتاب الجهاد
كتاب المناسك
كتاب الأضاحي
كتاب الذبائح
كتاب الصيد
كتاب الأطعمة
كتاب الأشربة
كتاب الطب
كتاب اللباس
كتاب الأدب
كتاب الدعاء
كتاب تعبير الرؤيا
كتاب الفتن
كتاب الزهد










سنن الدارمي
عده ابن الصلاح ، في المسانيد ، فوهم في ذلك ؛ لأنه مرتب على الأبواب ، لا على المسانيد .
قال ابن حجر: وأما كتاب (السنن) ، المسمى : (بمسند الدارمي) فإنه ليس دون (السنن) في المرتبة،
بل لو ضُم إلى الخمسة، لكان أولى من ابن ماجة، فإنه أمثل منه بكثير.
قال العراقي في (النكت) : واشتهر تسميته : (بالمسند) كما سمى البخاري كتابه : (المسند الجامع) .
إلا أن (مسند الدارمي) كثير الأحاديث المرسلة والمنقطعة والمعضلة والمقطوعة كما ذكره البقاعي.

تأليف :
أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن برهام الدارمي السمرقندي
وُلِدَ في سنة 181هـ في سمرقند، ثم شد الرحال فطاف بالبلاد طولًا وعرضًا،
فسمع بخُراسان والعراق والبصرة وواسط والكوفة وغيرها.
ومات بعد صلاة العصر، يوم التروية من سنة 255هـ عن خمسة وسبعين سنة.

بلد المنشأ: سمرقند
تاريخ المولد: 181 هـ
تاريخ الوفاة: 255 هـ

فصول الكتاب
مسند أحمد
هو كتاب نفيس , وسفر ضخم ، كان القصد من تدوينه تقييد الأحاديث وتدوينها حرصًا عليها من الضياع بموت الحفاظ ، فجمع فيه الإمام أحمد ما يزيد على ثمانمائة من الصحابة ، وقد اتبع الإمام أحمد في كتابه الترتيب على المسانيد ، فكان يأتي بأحاديث الصحابي ، فيرويها بأسانيدها متتالية ، غير مصنفة على الموضوعات والأبواب الفقهية . وبدأه المؤلف بمسانيدَ العشرةِ المبشرين بالجنة ، وبعض من يتعلق بهم ، وكان من منهجه الذي اتبعه في اختيار الأحاديث هو الأخذ عمن يثبت عنده صدقه وديانته ، والمشهور أن أحمد انتقى أحايث المسند من بين سبعمائة ألف حديث وخمسين ألفًا حفظها .
وبالجملة فالكتاب من مظان الحديث الحسن .

تأليف :
أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيبانى
خرج من مرو حملًا ، و ولد ببغداد ونشأ بها ومات بها، وطاف البلاد فى طلب العلم ،
ودخل الكوفة والبصرة ومكة والمدينة واليمن والشام والجزيرة .
وقال ابن حبان فى "الثقات" : كان حافظًا متقنًا فقيهًا ملازمًا للورع الخفى ،

وقال محمد بن إبراهيم البوشنجى:
ما رأيت أجمع فى كل شىء من أحمد ، ولا أعقل وهو عندى أفضل ، وأفقه من الثورى.

وقال أبو الحسن ابن الزاغونى :
كشف قبر أحمد حين دفن الشريف أبو جعفر بن أبى موسى إلى جانبه فوجد كفنه صحيحًا لم يبل
وجنبه لم يتغير وذلك بعد موته بمئتين و ثلاثين سنة . اهـ .

بلد المنشأ : بغداد
تاريخ المولد: 164 هـ
تاريخ الوفاة: 241 هـ

فصول الكتاب

التوقيع:
سبحان الله وبحمدهـ سبحان الله العظيم
أستغفر الله العظيم
عـاشق اجـواء الامطــار سابقـاً