من هديه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إِذا عَصِفَتِ الرِّيح قالَ «اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا ، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ »رواه مسلم
"اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذاباً اللهم اجعلها رياحاً ولا تجعلها ريحاً
وقال صلى الله عليه وسلم : ( الريح من روح الله تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب ، فإذا رأيتموها فلا تسبوها واسألوا الله خيرها واستعيذوا بالله من شرها ) رواه أبوداود وغيره .
وأخير في مقدمة
" إبن خلدون "
ذكر ان الارض بمشيئة الله تعالى بعد تقلب الفصول من فصل الى فصل
تبداء بلفظ امراض وحشرات والتي لوتركت لاهلكت العالم
فلذلك الله يرسل الغبار او الامطار بحسب مايصلح
لها فتقوم هذه الاتربة والغبار بقتلها حتى لاتفتك بالناس
والله أعلم وأحكم