نحمد الله على آلائه ونعمه التي لا تعد ولا تحصى في هذا اليوم
وبعد صلاة الظهر كانت لنا مع العائلة جولة سريعة شملت
الجلوس على ضفاف وادي مرخ
ثم الغاط ومليح مع طريق الغاط القديم ثم الزلفي والعودة مع
طريق الزلفي الجديد إلى حرمة
في أجواء خيالية من فضل الله تعالى مع الغيوم والرشوش
والنقع شمال الغاط والشوارع الجارية في الزلفي
والذي صاحبه هطول البرد الصغير " الشبوب "
مرورا بالسايلة وأم العشاش وكلها قد جرت أرضها ولله الحمد
فاللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى