أجواء حرمة من فضل الله تعالى أكثر من رائعة والضباب يغطيها
لليوم الثالث على التوالي فجرا وفعلا اليوم بشكل كثيف لدرجة
ملامسته للأرض ورحم الله الآباء والأجداد حين قالوا عنه
" أبورابض " ففعلا اليوم ربض الضباب في الأرض
وصار أيضا " أبوقبيع "
وهذه دلالة على الرطوبة العالية جدا من فضل الله
وعادت الأيام الشتوية الرطبة والمعتدلة والتي إفتقدناها من سنوات
فاللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى