عنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّه عنْهَا قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إِذا عَصِفَتِ الرِّيح قالَ : «اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا ، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ » رواه مسلم
يا أخوان والله الذي لا اله الا هو انه أمر جلل وخطب عظيم مايراه المؤمن الحصيف
المتدبر لكتابه الكريم من فشو ما نطق به الصادق المصدوق أبي القاسم محمد صلى الله
عليه وسلم فشو منكرات مثل ( الربا والزنا والغش والمجاهرة بالمعاصي ونطق
الرويبضة واسناد الأمر لغير أهله وتضييع الأمانة وصارت ثوابت ديننا أمور اشكالية
قابلة للنقد والتغيير)
وهنا يرجع الاسلام غريبا وطوبى للغرباء
فالله الله اخواني التزام الكتاب والسنة لايضرك كيد من كاد وتثبيط مثبط
اللهم يامالك الملك يامن لا يعجزه شيئ في الأرض ولا في السماء أن تحفظ لنا ديننا الذي
هو عصمة أمرنا آآآمييييين