على حد علمي وتصوري سيل العام الماضي لاشأن له مع البحيره خصوصاً أن مناطق الكوارث التي تعرضت للسيل بعيده عن بحيرة المسك و إلى الآن لاخوف أوقلق واللي ماعنده أدنى خلفيه حول سيل العام الماضي هو نتيجه لردم حوالي أكثر من عشر أوديه وبناء المخططات عليها وتمهيد بعض الخطوط وإزاحة مساحه هائله من الجبال التي كانت تتعارض مع السيول قديما وتغيير طريقة سير تلك السيول وأصبح هناك بوابه للسيل كان يغفل القائمون على تلك المشاريع بأن تكون مصدر هلاك و هلع وقلق للمواطنين وليس كما يتصوره الأغلبيه انه نتيجه لكميات الأمطار أو تسريب من بحيرة المسك والأوضاع على أهبة الإستعداد من قبل بعض الجهات الحكوميه بعد فضل من الله لحدوث أي طاريء