صح لسانك أخي الفاضل أبومالك
وبيض الله وجهك على هذه القصيدة
الجزلة و الطيبة والتي فعلا وقعت من خلالها
على الجرح الغائر وهي فعلا
مشاعر فياضة من محب للخير وأهل الصلاح ولا غرابة
رعاك الباري ووفقك للخير أينما كنت
وجزاك الله خيرا ورحم الله والديك
اللهم آمين