في ذلك اليوم كنت ذاهبه الى بلدتي انطلاقا من تبوك مرورا بضباء والوجه ثم الى ديرتي
وكان يوما عصيبا
وتوقعت انني لن اصل الى دياري وارى والدي ووالدتي
ولكن برحمة من الله وفضل وصلنا بالسلامه..
وبعد وصولنا بسويعات غرق الطريق من خلفنا ومات من الناس ما ماتو..رحمهم الله جميعا
وكانت تلك الرحلة ..الامطار والبروق والرعود تصاحبنا اينما ذهبنا
واذكر انه عند الخروج من ضبا الى الوجه كانت الساعه 7 مساء وكان الجو ظلام في ظلام
لا اله الا الله