في المنخفض الذي أثر على جده العام الماضي
وأثر بأمطار فيضانيه كانت الشراره من منخفض
أطلسي صغير قطع أفريقيا من غربها لشرقها
وأثر بشكل مباشر بالحاله قبل أن يلتهمه منخفض
بوسط المتوسط..
وأذكر أنه حينما مر بليبيا لم يكن ذا فاعليه تذكر
لضعف البروده فيه وبالتالي عدم قدرته على سحب
المنخفضات المداريه إلا أنه عند أقترابه من البحر الأحمر
وتمركز شمال شرق مصر أظهر فاعليه كبيره
وأثر بشكل مباشر بالحاله قبل
أن يلتهمه منخفض بوسط المتوسط..
وهذه الحاله عباره عن منخفض قوي حين تكونه
ومحافظ على قوته وسط الصحراء الكبرى
بالطبع ننتظره بكل شغف ونسأل الله خيره
ويكفينا شره..