كانت البداية عندما كنت صغيرا بعد العاشرة(1404هـ) وكنت من شدة الولع
بمتابعة الغيوم أتأملها كثيرا وادقق النظر فيها الى درجة ان هناك مشاهد
قديمة راسخة في مخيلتي الى الان وكنت أتابع البروق في الاتجاهات البعيدة
ومع مرور الوقت اذا كان هناك برق يكون عندي حالة استفارولا للنوم
وكنت أتأمل حتى في اتجاه الرياح واركز على متابعة النشرات الجوية
في الرادوا وبعد ذلك في التلفازعندما توفرمع :
عبداللطيف عيوني , وحسن كراني , وعبدالله الجازع (رحم الله الميت والحي)
, والمرة التي تفوتني اتابعها
في نشرة الحادية عشر بالرادو .