الحمد لله الذي أسقانا وأغاثنا
ونسأل الله عطاء مديدا ، وغيثا مغيثا يحيي به الأرض
وينبت به الزرع
عصر الجمعة 4/1/1432 وأثناء عبورنا طريق سامودة - قبة
عائدين من أم رقيبة كانت إرادة الله وأمره للسحب أن تصب ماءها
فكانت هذه الصور للأحبة في البراري
بداية تغير الجو وتراكم السحب ونحن في أم رقيبة
بداية الخير قطرااااااااااااات
عروق الدهناء تلبدت من الخير الذي أصابها وتغير لونها
مياه الأمطار تملأ كل مكان منخفض
الحمد لله
لم نستطع مقاومة إغراء المنظر فتوقفنا والمطر يهطل هتانا ...
الشغايا الصغيرة تمشي متجهة لشعبان أبا الحياص ، وطيب اسم ، والسهل
منظر افتقدناها طويلا ، فاللهم اجعله صيبا نافعا
بلدة ( قبة ) تغتسل بالمطر
والآن إليكم مقطع فيديو يحكي شيئا من حكاية المطر
وتقبلوا تحياتي أخيكم أبي علي