اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلطان العاشر
بارك الله فيك أخي أبو جهاد بالفعل هذه الحالات معتبره في الحجاز وكنت في الماضي أحسب لها كثيرا هذه الحالات حيث أن الكسير في بعض السنوات يوافق بداية يناير
ولكنها في هذه السنوات العجاف إختفت من أمطار حج عام 1425بإستثناء العام الماضي
نسأل الله أن لايحرمنا هذه الحالات وأن تتحقق في هذا العام وفي أعوام كثيره
السنوات التي مرت بنا فيها الكسير من عام 1411
هي
6/7/1412
1413 وأظنها في شهر 6أو آخرالشهر الخامس والله أعلم وربما يوافق ديسمبر من ذلك العام
6/9/1417
16/10/1422
23/9/1423
12/12/1425
5/1/1431
وهناك سنوات كانت فيها أمطار ولكن ليس بالشموليه والعمومية كما في السنوات سابقة الذكر
10/7/1414
بداية شهر ثمانية 1416
18/9/1418 وإن كنت لست متأكدا من تاريخ اليوم ولكنه حول هذه الأيام
19/9/1419
المهم من هذا كله أننا ندعوا الله جميعا أن لايحرمنا هذه الحالات
|
حياك الله يا ابو ود واشكرك على مداخلاتك
اهم شيء فالرصد هو معرفة الاسباب الماديه التي تؤدي الى ضعف الحالات او فقد الشموليه
ولله الحمد تم رصد جميع هذه العوامل وهي في العروض الوسطى ومصدرها العروض العليا
يعني انها خارج الجزيره العربيه وبما انها تتداخل مع عوامل هي نتاج عنها ومشاهده على الجزيره ميدانيا
قد يظن الشخص انها هي السبب
وجميعها مرتبطه بدرجات الحراره وحركة واندفاع الكتل
ولكن هذه العوامل تتغير في كل مرحله ولذلك تشكلت للجزيره عدة انماط تكاد تكون ثابته من حيث الوجود متغيره من حيث العناصر والتي ينبني عليها وجود السحب ونسبة الغطاء وكمية الامطار وهي التي وقتوها اجدادنا بالنجوم حسابان زمنيا منذأ الاف السنين وبقيت الانماط وتغيرت النسب فقط ووضعو الامثال والمقوالات لبيان تغير النسب فأكملوا الارشيف بصوره عجيبه لكن يحتاج فك لرموز هذا الارشيف ليتم فهمه واخراج عجائبه
==========================
======
==
فائدة اليوم (اذا اردت ان تكون موحد فاعرف حقيقة الشرك)
المتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابعه
دولة المغرب وموريتانيا تتعرض الى موجه من الامطار المتوسطه والغزيره وتستمر موجة الثلوج على أجزاء من أوروبا
هذه الفتره والتي تابعناها خلال عشرين يوم هي لم تخرج عن نمطها العام
وسوف ندخل في فتره مايقارب عشرين يوم تسمى على الحساب الحجازي بالعقارب (غروب)
وعلى الحساب العام تشمل جزء المربعانيه
وهذه الفتره تختلف في خواصها وتجمع بين خواص الفتره الماضيه والفتره التي تليها
وبمجموع الفترتين يطلق عليها البعض فترة الثريا
هذا التغير الحراري خلال هذه الفتره تتغير عليه حركة الكتل وخصائصها في العروض الوسطى
ولكن لازال السبب الذي ادئ الى فقد الفروقات الحراريه خلال تقدم الحالات
قائم وان شاء الله يتغير خلال الفتره الحاليه والتي تستمر عشرين يوم ثم يدخل نمط اخر مهم جدا وهي فترة النصوره
تأخذ مسارات نمط مختلف اختلاف جذري
لكن يجب على الخلق التوجه الى مسبب الاسباب ومدبر هذه العناصر
فالمواقع والمتوقعين يتابعون ولايدبرون والله يدبر ويقدر فعتمد واطلب من المدبر الذي له الالوهيه وتابع مع المتابع الذي له الخصائص البشريه
كالطب والطبيب والراقي والرقيه ويبقأ الشفاء بيد مالك الملك
ولذلك ليس هناك تعارض بين التوقعات والشرع ولكن التعارض في فهم المسأله
في العام الماضي دخلت المربعانيه والناس تسأل عن غياب البرد ووجود الدفأ وهذه السنه تشتكي من البرد قبل دخول المربعانيه
ويبقى الانسان هو الانسان جزوع منوع