شكرا لأخوتي على تواصلهم كما أحب أن أنوه إلى أن المقال طبعته على الوورد وعندما نسخته جاء ناقصا ولم أشعر إلا بعد الفجر ولذا تداركنا الأمر بفضل الله وجئنا به كاملا ولله الحمد نسأل الله القبول من الجميع