![]() |
الخبير الفلكي الشكري يتوقع: غرة ذي الحجة الجمعة 28 أكتوبر
رؤية الهلال ممكنة مساء الخميس باستخدام المناظير في جنوب وغرب السعودية الخبير الفلكي الشكري يتوقع: غرة ذي الحجة الجمعة 28 أكتوبر https://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET...256&height=176 عبدالله السالم- سبق– خاص: ذكر الخبير الفلكي أستاذ الفيزياء الدكتور علي الشكري أنه من المتوقع أن يكون يوم الجمعة الموافق 28 أكتوبر 2011م غرة شهر ذي الحجة 1432هـ، وأن يكون يوم السبت الموافق 5 نوفمبر 2011م موافقاً ليوم عرفة "التاسع من شهر ذي الحجة"، واليوم التالي، أي يوم الأحد 6 نوفمبر 2011م، أول أيام عيد الأضحى المبارك.وقال الدكتور الشكري لـ"سبق" إنه سيحدث الاقتران المركزي "مرحلة ما قبل ولادة الهلال" - بإذن الله -الساعة 10:57 من مساء يوم الأربعاء 28 ذي القعدة 1432 هـ، حسب تقويم أم القرى، الموافق 26 أكتوبر (تشرين الأول) 2011م.وأشار الشكري إلى أن ولادة هلال الشهر "أول انعكاس لبصيص من النور من على سطح القمر" ستكون بعد الاقتران بفترة قد لا تتجاوز نصف اليوم، أو ربما تمتد إلى يوم كامل أو أكثر اعتماداً على وضع القمر بالنسبة للشمس، ومدة مكثه وإضاءته، وطبعاً الأحوال الجوية بعد غروب الشمس، وحالة المتحري النفسية والجسمية والصحية ومدى خبرته وقدرة وحِدَّة بصره وسرعته على التأقلم مع الإضاءة الخافتة واستطاعته تمييز الهلال عند صِغَر وقلة درجة التباين بين لونه وإضاءته ولون الأفق وإضاءته. وأضاف: إن ولادة القمر "الاقتران" - وليس ظهور الهلال - ستكون مساء يوم الأربعاء الساعة العاشرة وسبع وخمسين دقيقة، وسيغرب الهلال مساء ذلك اليوم قبل الشمس. أما مساء يوم الخميس فإن الهلال سيغرب بعد غروب الشمس بنحو سبع وعشرين دقيقة.وتابع: لذا، وحسب الحسابات الفلكية واحتمالية الرؤية البصرية، ستكون رؤية الهلال ممكنة، ولكن باستخدام المناظير الفلكية من مناطق جنوب وغرب السعودية؛ حيث سيكون مرتفعاً نحو خمس درجات فوق الأفق لحظة غروب الشمس، حسب أفق مكة المكرمة، واستطالته "بُعده الزاوي عن الشمس" نحو إحدى عشرة درجة، وعمره نحو 19 ساعة، وإضاءته نحو 1.0 % من قرص القمر الكامل "البدر"، ومدة مكثه نحو 27 دقيقة فوق الأفق، ونحو 9 درجات على يسار (جنوب) الشمس "23 درجة جنوب الغرب"، ويكون الهلال مائلاً قليلاً لليسار.وأضاف: لذا فمن الناحية العملية والحسابات الفلكية والتوقعات النظرية والرؤية البصرية فإن احتمالية رؤية الهلال مساء ذلك اليوم "الخميس" ستكون ممكنة باستخدام الأجهزة البصرية المساعدة. وذكر أن من يرغب في تحري الهلال من منطقة مكة المكرمة سيكون الهلال لحظة غروب الشمس "مساء يوم الخميس" على يسارها بنحو 9 درجات، وارتفاعه نحو 5 درجات عن الأفق، وسيكون مائلاً قليلاً لليسار ونصح بأن يكون التحري في منطقة مظلمة وبعيدة عن العمران وذات جو صاف، أي خالياً من الغيوم والغبار والعوالق والتلوث البيئي. والله أعلم. كما أشار الشكري أيضاً إلى أن التوقعات السابقة مبنية على الحسابات الفلكية، وتؤخذ لغرض الاستدلال لمعرفة بدايات الأشهر القمرية. أما الأساس الشرعي لتحديد بدايات الأشهر القمرية فيعتمد على الرؤية الحقيقية لأول ظهور للهلال بعد نهاية الشهر، وهي الطريقة الشرعية التي أوصانا وأمرنا بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، بقوله: "صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غُمَّ عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يوماً". يُذكر أنه بالإمكان رؤية الهلال بسهولة بالعين المجردة مساء الخميس من أمريكا الجنوبية وجنوب أمريكا الشمالية وجنوب إفريقيا. والله أعلم. |
في مثل شعبي قديم وطبقته أكثر من مره يطلع صح خامس عيدكم حجكم شرحه يعني خامس عيد الفطر يكون يوم عرفه وأنا جربته كثير وطلع معي صح يعني ماشاء الله عليهم بالحسابات الأولين موبس بالطقس لهم باع إلاحتى بالفلك شكراً لك الخبير الفلكي تركي الوايلي حفظك المولى |
بالفعل
مثل ماذكر (ت) هتان شكرا ابونواف ومتابعه ل تاريخ ايام فضيله وتحديد وقت دخولها |
بسم الله الرحمن الرحيم المقولة الشهيرة وهى ليست بحديث ( رابعة رجب , غرة رمضان , يوم تنحرون أي اول ايام عيد الاضحى) |
جزاك الله خير |
بارك الله فيك ,,
|
جزاك الله خير يا بو نواف
---------------------------- فضل أيام عشر ذي الحجة ( خطبة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله ) : الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وبعد .. فإنّ من فضل الله ومنته أن جعل لعباده الصالحين مواسم يستكثرون فيها من العمل الصالح، ومن هذه المواسم عشر ذي الحجة.. فضـلها: وقد ورد في فضلها أدلة من الكتاب والسنة منها: 1- قال تعالى: {وَالْفَجْرِ(1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ(2)} [الفجر:1-2]، قال ابن كثير رحمه الله: "المراد بها عشر ذي الحجة كما قاله ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغيرهم". 2- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما العمل في أيّام أفضل في هذه العشرة، قالوا: ولا الجهاد، قال: ولا الجهاد إلاّ رجل خرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع بشئ». [رواه البخاري]. 3- قال تعالى: {وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ} [الحج:28]، قال ابن عباس وابن كثير يعني : "أيام العشر". 4- عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مامن أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد». [رواه الطبراني في المعجم الكبير]. 5- كان سعيد بن جبير - رحمه الله - إذا دخلت العشر اجتهد اجتهاداً حتى ما يكاد يُقدَر ُ عليه. [الدارمي]. 6- قال ابن حجر في الفتح: "والذي يظهر أنّ السبب في امتياز عشر ذي الحجة، لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يأتي ذلك في غيره". ما يستحب في هذه الأيام: 1- الصلاة: يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل فإنّها من أفضل القربات. روى ثوبان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «عليك بكثرة السجود لله فإنّك لا تسجد لله سجدة إلاّ رفعك إليه بها درجة، وحط عنك بها خطيئة». [رواه مسلم]، وهذا في كل وقت. 2- الصيام: لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنبدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيّام من كل شهر». [رواه أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم]. وقال الإمام النووي عن صوم أيّام العشر أنّه مستحب استحباباً شديداً. 3- التكبير والتهليل والتحميد: لما ورد في حديث ابن عمر السابق: «فأكثروا من التهليل والتكبير والتحميد» ،وقال الإمام البخاري - رحمه الله -: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيّام العشر يكبران ويكبر النّاس بتكبيرهما"، وقال أيضا : "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً". وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيّام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه، وممشاه تلك الأيّام جميعا، والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة رضي الله عنهم أجمعين .. وحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد أضيعت في هذه الأزمان، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير - وللأسف - بخلاف ما كان عليه السلف الصالح .. صيغة التكبير: ورد فيها عدة صيغ مروية عن الصحابة والتابعين منها: - (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرا)). - ((الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، والله أكبر، ولله الحمد)). - ((الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد)). 4- صيام يوم عرفة: يتأكد صوم يوم عرفة، لما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنّه قال عن صوم يوم عرفة: «أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده». [رواه مسلم]. لكن من كان في عرفة حاجاً فإنّه لا يستحب له الصوم، لأنّ النبي صلى الله عليه وسلم وقف بعرفة مفطراً. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجميعن. محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - |
جزاك الله خير اخوي ابو نواف
ونسأل الله تعالى ان يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته بارك الله فيك |
يعطيكم العافيه على نقل الخبر اخوي تركي
والف شكر اخووي صلاح الزعاقي ماقصرت والله الله يجعلها في موزين حسناتك يارب |
جزاك الله خير
ويعطيك العافية ياتركي |
الساعة الآن 07:40 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010