![]() |
ليلة القدر كانت ليلة البارح 29 .... هل توافقونــــــــــي ؟
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم رأيت الشمس وكأن البارح ليلة القدر وتابعت الشمس في وتر العشر الاواخر - ولم أرها بيضاء كهذا اليوم ولا اعتقد ان هناك غيوم فما رأيكم ؟! اللهم آجرنا في مصيبتنا وآجرنا خير منها ... فقد انشغلنا بدنيتنا ولاحول ولاقوة الا بالله [/align] |
أرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو الــــــــــــــــــــــــــــــــرد
|
نسال الله التوفيق ونيل شرفها ولانملك الا الايمان بحكمة المولى في اخفائها
وان كانت ليلة 29 ليلة روحانية مميزة يكفيني شرفا ختمة القران الكريم وفقنا الله للفوزبها وجزاك الله خير |
اللهم تقبل من الجميع
المهم هل طلبناها وفقك الله |
ليلة القدر ( 23 )
واعلم عند الله الله يوفق من قامها |
لا ياأخوان ليلة القدر كانت 29
كتبت الموضوع قبل ان أتأكد وتأكدت فعلأً انها 29 / بارك الله فيكم .. |
استغفر الله ياخوان انتم مو بحراج واحد يقول 29 واحد يقول 23 ياناس ليلة القدر علمها عند رب العالمين كبرو عقولكم
|
اقتباس:
والجدال منهي عنه علمها عند ربي |
والله أنا أحس انها ليلة 29 شعور فقط واللي صلى كل العشر الأواخر مدركها لا محاله إن شاء الله للأدله الصحيحه |
اقتباس:
نعم لاينبغي لنا أن نجزم بأن ليلة القدر هي بيوم كذا وكذا ولكننا نتحرى هذه الآية وءاية سورة القدر المعنى واحد، لكن ءاية سورة القدر أوضح لأن ليلة نزول القرءان هي ليلة القدر حيث إن الله تعالى قال في سورة القدر: {إنّا أنْزَلنَاهُ في لَيلَةِ القَدْرِ} [سورة القدر ءاية 1] هناك عبّر عنها بليلة مباركة والمراد واحد، فلا يجوز أن يقال إن ليلة القدر لا تكون إلا ليلة سبع وعشرين أو خمس وعشرين أو سبعة عشر، بل الأمر الصحيح أن يقال إنها يجوز أن تصادف أية ليلة من رمضان يجوز أن تصادف أول ليلة من رمضان ويجوز أن تصادف الليلة الثانية ويجوز أن تصادف الليلة الثالثة إلى ءاخر الشهر حتى ليلة الثلاثين، إن كان رمضان ثلاثين في ذلك العام يجوز أن تصادف ليلة القدر ليلة الثلاثين، لكن أرجَى ان تكون ليلة القدر من ليلة تسع وعشرين ومن سائر ليالي رمضان هي ليلةُ سبعٍ وعشرين، لذلك شُهر عند الناس إذا قيل ليلة القدر أنها ليلةُ سبع وعشرين، هكذا يَسبِقُ إلى أذهان الناس، ثم الناس يسمون تلك الليلة ليلة القدر، لكن لا ينبغي الجزم بأنّها في كل السنين هي ليلة سبع وعشرين من رمضان، لا يجوز أن نخصص هذه الليلة بأنها ليلة القدر من رمضان، إنما نقول الغالب الأكثر أنها تصادف ليلةَ سبعٍ وعشرين، هو المؤمن ينبغي أن يجتهد في طاعة الله تعالى في كل رمضان لأن الثوابَ فيه أعظم من سائر الشهور، ثواب قيام الليل في رمضان أعظم من ثواب قيام الليل في غير رمضان، ثم كل ساعات المؤمن ينبغي أن يَحرِصَ فيها على أن يتزوّد منها. |
الساعة الآن 06:50 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010