|
من قصص الأصمعي
حكى الأصمعي قال: بينما كنت أسير في بادية الحجاز إذ مررت بحجر كتب عليه هذا البيت يا معشر العشاق بالله خبروا إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع فكتب الأصمعي تحت ذلك البيت يداري هواه ثم يكتم سره ويخشع في كل الأمور ويخضع ******* ثم عاد في اليوم التالي إلى المكان نفسه فوجد تحت البيت الذي كتبه هذا البيت وكيف يداري والهوى قاتل الفتى وفي كل يوم قلبه يتقطع فكتب الأصمعي تحت ذلك البيت إذ لم يجد صبراً لكتمان سره فليس له شيء سوى الموت ينفع ******* قال الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث إلى الصخرة فوجدت شابا ملقى تحت ذلك وقد فارق الحياة وقد كتب في رقعة من الجلد هذين البيتين سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا سلامي إلى من كان للوصل يمنع هنيئاً لأرباب النعيم نعيمهـم وللعاشق المسكين ما يتجـرّع __________________ |
آلله يعطيكـ آلعآآآفيه طــــرح رآآآآئع وموفق تســــلم على هآلإختيـــآر آلجمـــيل دمت بخير |
ماعندهم نت التواصل عن طريق الكتابة على الحجر وانتم ياالتالين تكتبون وتتواصلون عن طريق النت ولاسمعنا ان احد منكم ميت يعني حبكم ماهو حقيقي شكرا على الاختيار الجميل |
اقتباس:
مرورك زاد الموضوع جمالاً مشرفتنا أميرة البراري |
اقتباس:
شكراً على المرور أبو سعود طريقة التواصل ماهي المشكلة المشكلة من بعض الأرياء ومن الأصمعي وشكلة لاهنت |
هنيئا" لأرباب النعيم نعيمهم ـــ وللعاشق المسكين مايتجرّع
صـدق الأصمعي في قوله ،، وعند ذئب العارض،،، رقي ّ الذائقه وحسن الأختيار ,, تسلم على هـ ذا الطرح ياذيب . //تقبل مروري // |
اقتباس:
مرورك أعطى للموضوع رونقاً وجمالاً والذوق في مروروك شكراً لك أخي |
| الساعة الآن 04:43 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010